امى اغضبتنى وابى الزمنى الحائط مرات كثيره رافعا يدى لاقل المعاصى ....
وانت لم تفعل بى هذا ابدا رغم فجورى الدائم امامك . فحرت فى محبتك
.( ٣ : الابديه التى احببتنى اياها ( ارميا ٣١
علومى خدعتنى وقوتى فارقتنى مرارا وانت شددت لى الركب
( ٣: المخلعه ( اشعيا ٣٥
اصدقائى الذين صنعتهم تركونى وزملائى حفروا لى ابارا ابارا مشققة لا
١٣ ) ولم ارى فى حياتى مثلك ينبوع الماء الحى : تضبط ماء ( ارميا ٢
كم نكل نفوذى وسطوتى وسلطانى فارقانى اعملتهما فى الباطل وباطلا منهم
( ١٠ : غيره لم اجد . فخفت بريقى وصار نورى ظلام ( مزمور ٣٨
واهم ان غيرك ينير وانت النور الحقيقى
هذا انا وهذا ما لى
ثقلت موازينى وزدت فى الشر وبدلا من ان كان الشيطان يسعى الى كنت انا
اسعى اليه متوسلا أكد اتسأل هل من صنوف جديده للشر معه لم اصنع
كم كان الشيطان نائما وانا الذى ايقظته وكم بارا عرفت واضللته
وانت انت هو لا تغيير فيك ولا ظل دوران
فبينما كنت ابتعد كنت انت تقترب لى.
لعنت سبلك وانت سلكت معى فى طريقى وكنت اجدكدائما بالمرصاد لى
تنير حوالك دنياى.
انأى بنفسى ان اسير فى النور وانت النور كنت تسير امامى كما كنت تفعل
. ( ٢١ : مع موسى وشعبه فى البحر المظلم ( خروج ١٣
فصعبت على الامر ولم افهم لماذا تفعل بى حسنا انا الخاطى
كنت احب اسير فى الطرقات العثرة وانت تمهدها اخترت الطرق المظلمه وانت
اضأتها بل كنت تحملنى فيها وتشفق على المسير فكم انا شرير ايها البار
ضال انا بتعمد ايها الاب السماوى
العجيب انه كلما زادت خطيتى زاد حبك لى
فصعبت على الامر ولم افهم . اكره شريعتك وانت ترفق وتتأنى وتطلبنى
وعند الصليب صعبت الامر على كثيرا جدا
وجدت انه اسلم الروح وهو باسطا يديه يربط بينه وبين الارض خشبة سال
عليها دمه لاجلى
فأن تبت كل يوم لا اوفيك حقك وان تبت كل لحظة انا فى الميزان الى فوق
حبك زلزل اعماق اعماق قلبى واخترقنى الى الداخل
انا سقط المتاع عندك الغالى
وبين الحجارة انا حجر عثرة وانت اخذتنى لمعتنى وجعلتنى جوهر الجواهر
تبسط يديك ... وانا ادق المسمار فيها.
وتحملنى على منكبيك ....فأضع الشوك على رأسك
انا صليبك ربى الدائم ورغم هذا محبتك صعبت الامر على هل ان سجدت
الان ترضانى ؟؟!!!
وانت انت هو لا تغيير فيك ولا ظل دوران
فبينما كنت ابتعد كنت انت تقترب لى.
لعنت سبلك وانت سلكت معى فى طريقى وكنت اجدكدائما بالمرصاد لى
تنير حوالك دنياى.
انأى بنفسى ان اسير فى النور وانت النور كنت تسير امامى كما كنت تفعل
. ( ٢١ : مع موسى وشعبه فى البحر المظلم ( خروج ١٣
فصعبت على الامر ولم افهم لماذا تفعل بى حسنا انا الخاطى
كنت احب اسير فى الطرقات العثرة وانت تمهدها اخترت الطرق المظلمه وانت
اضأتها بل كنت تحملنى فيها وتشفق على المسير فكم انا شرير ايها البار
ضال انا بتعمد ايها الاب السماوى
العجيب انه كلما زادت خطيتى زاد حبك لى
فصعبت على الامر ولم افهم . اكره شريعتك وانت ترفق وتتأنى وتطلبنى
وعند الصليب صعبت الامر على كثيرا جدا
وجدت انه اسلم الروح وهو باسطا يديه يربط بينه وبين الارض خشبة سال
عليها دمه لاجلى
فأن تبت كل يوم لا اوفيك حقك وان تبت كل لحظة انا فى الميزان الى فوق
حبك زلزل اعماق اعماق قلبى واخترقنى الى الداخل
انا سقط المتاع عندك الغالى
وبين الحجارة انا حجر عثرة وانت اخذتنى لمعتنى وجعلتنى جوهر الجواهر
تبسط يديك ... وانا ادق المسمار فيها.
وتحملنى على منكبيك ....فأضع الشوك على رأسك
انا صليبك ربى الدائم ورغم هذا محبتك صعبت الامر على هل ان سجدت
الان ترضانى ؟؟!!!